الانتقال الى مكتبة الفيديو
 
كأس الاتحاد الآسيوي تعيد كرة القدم الدولية إلى العراق
السبت 20-05-2017
 
شفق نيوز

بعد أعوام من غياب المنافسات الرسمية ذات الطابع الدولي بسبب الظروف الأمنية وأوضاع الملاعب، يدشن العراق مرحلة عودة الساحرة المستديرة الدولية الى أراضيه الاثنين بمباراة "محلية" في الدور الثاني لكأس الاتحاد الآسيوي.

ويشهد ملعب فرنسو حريري في مدينة أربيل، لقاء القوة الجوية حامل لقب كأس الاتحاد الآسيوي ومنافسه الزوراء، ويترقبها العراقيون الذين ستتاح لهم متابعة مباراة رسمية خارج مضمار الــــدوري المحلي للمرة الأولى منذ العام 2013.

وفرض الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) ونظيره الآسيوي، حظرا على إقامة المباريات في العراق بشكل متكرر منذ العام 2003، حينما دخل العراق بعد الاجتياح الأميركي في سلسلة متواصلة من دورات العنف. الا ان الفيفا خفض في مَــايُوُ/أيَّــارُ الجاري الحظر، وسمح بإقامة المباريات الدولية الودية، على ان تكون الأولى في 1 تَمُّــوزُ بين العراق والأردن، وتقام في مدينة البصرة بجنوب البلاد.وبموازاة ذلك، وافق الاتحاد الآسيوي على طلب نظيره العراقي إقامة مباراة القوة الجوية والزوراء على ملعب عراقي، واختار لها ملعب فرنسوا حريري الذي يتسع لنحو 14 ألف متفرج، وسبق له استضافة نهائي كأس الاتحاد في العام 2012.

 
   
 



اقـــرأ ايضـــاً
الكاردينال ساكو يرى خوفاً وتساؤلات بعد سوريا
زيارة الوفد العراقي للشرع في دمشق.. ماذا تعني؟
المحاصصة والفساد في العراق.. دعوات لحوار وطني وسط مخاطر تآكل الدولة
السوداني يلاحق مقدمة برامج قضائياً بسبب "رأيها"
لا حلول لـ"الشح".. العراق يلوح بـ"تدويل" أزمة المياه مع تركيا لزيادة حصصه
من أقدم كنائس العراق.. السوداني يؤكد وحدة وتنوع الشعب في قداس الميلاد
شجرة ميلاد كبيرة في العراق منذ 65 عاماً.. ماذا قال عنها رواد الفضاء؟ "صورة"
قرير "إسرائيلي" يصوب نحو الخريطة الجديدة: جاء دور العراق
كنائس أربيل تقيم صلاة القداس بمناسبة عيد ميلاد المسيح، والعراق عطلة رسمية
أمطار وتحذيرات من ضباب كثيف.. العراق على موعد مع كتلة باردة
نساء نازحات.. نجون من "داعش" فعُنفن في الخيام
أطراف في "الإطار" تحذر من تظاهرات وتحركات "البعث".. هل استنسخوا خطة الأسد؟
 

نقوم بارسال نشرة بريدية اخبارية اسبوعية الى بريدكم الالكتروني ، يسرنا اشتراككم بالنشرة البريدية المنوعة. سوف تطلعون على احدث المستجدات في الموقع ولن يفوتكم أي شيئ





للمزيد من اﻵراء الحرة